نون بوست-متابعة
أصدر المجلس الاقليمي لاوسرد بلاغا تعقيبا على ما نشرته الصباح عن مدينة الداخلة وأسمته “بمدينة القصاير وراء ستار ” وفي تعقيب على هذه المبادرة تقول الناشطة الحقوقية فدوى الرجواني في تدوينة لها ان المقال”لا يمكن أبدا أن يصنف تحت أي جنس صحفي فلا هو بالتحقيق الذي يرمي لكشف ظاهرة ولا هو بمقال رأي يعبر فيه كاتبه عن تصوراته وتمثلاته حول موضوع معين، ولا هو بتغطية صحفية لجريمة وجب نشرها على صفحات الحوادث.. هو بالضبط سب وقذف، ولن أقول في حق المرأة الصحراوية، بل في حق كل النساء عبر الوطن ومازلت مستغربة كيف لم تصدر المنظمات النسائية بيانات شجب وتنديد ولم يقم المجلس الوطني للصحافة بإصدار بلاغ يدعو فيه هذه الصحفية إلى الإلتزام بأخلاقيات المهنة.. ”
وان “هذه خطوة جيدة للمجلس الإقليمي لاوسرد لأن المقال بالفعل تضمن حديثا عن جرائم مختلفة تدعي كاتبته حدوثها..”