نون بوست-سيدي افني
قام المجلس الاقليمي لسيدي افني يوم الاثنين 25نونبر 2019 بزيارة تفقدية لعدد من المشاريع الطرقية التي انخرط فيها خصوصا المتضمنة في اتفاقية الشراكة الطرقية بين المجلس الإقليمي لسيدي إفني ووزارة التجهيز والنقل اللوجستيك ووزارة الداخلية:
الطريق الرابطة الوطنية رقم 21الرابطة بين كلميم وسيدي افتي .
طريق بين سيدي افني ولاخصاص غير تيوغزة وايت عبلا.
الطريق الرابطة بين ميرغت لاخصاص وايت وافقا..
الطريق 1919 التي ستعطى انطلاقة الأشغال بها في غضون الايام المقبلة.
الطريق 1916 بين لاخصاص وايت وافقا عبر أيت الرخا ومجاط التي هي في طور المصادقة وستبدأ الاشغال بها مع بداية شهر يناير.
وقد أكد رئيس المجلس ابراهيم بوليد أن المجلس الإقليمي لسيدي افني قد وفر جميع التزاماته المالية المتضمنة بالاتفاقية
الشكر الموصول لمن وقف وراء توقيع اتفاقية شراكة إحداث محاور طرقية و منشآت فنية التي تتكلمون عليها، علما أن المجالس السابقة، و أشكرها ثانية، و استمرارية الإدارة شيء منطقي و لم تتجرؤوا من ذكر ذلك ” تركبون و تتبجحون على مشاريع قيمة و رؤيا بعيدة النظر لأناس وقفوا و تتبعوا تلك المشاريع من توفير الاعتمادات اللازمة من كل الشركاء و القيام بالدراسات من المكاتب الخاصة و كذا مكاتب المراقبة لتتبع الأشغال.
السؤال المطروح، و الذي أطلب من أصحاب الموقع التطرق إليه فيما يخص المجالس الترابية بالإقليم، ما هي الإنجازات و الانتظارات التي رسمتها هذه المجالس؟ لأن ما يفوق 95% من الأشغال التي تنجز هي ثمرة مجالس سابقة: ماذا عن هؤلاء الذين لم نسمع عليهم الكثير؛ وشكرا.
للموضوع بقية