المعارضة بسيدي إفني توضح سبب غيابها في أشغال الدورة

4 مايو 2019
المعارضة بسيدي إفني توضح سبب غيابها في أشغال الدورة

رشيد البطاح

نون بوست – سيدي افني

في رد للمستشار الجماعي رشيد البطاح باسم معارضة المجلس الجماعي لسيدي افني عن الغياب غير المفهوم للمستشارين اثناء مناقشة النقطة الفريدة المتعلقة بالصيد البحري وسبل تنميته قال رشيد البطاح ” أولا عدم حضور بعض الإخوة أعضاء المعارضة لديه مايبرره.بحكم الإلتزامات العائلية والمهنية للسادة الأعضاء.ثانيا موقف السادة أعضاء المعارضة قد سبق وأتفق على أن ينوب الأخ ابراهيم الكدلولي على تصريفه.وقد كان حاضرا اليوم.ثالثا إذا كانت نقطة قطاع الصيد البحري مهمة فلماذا تم وضعها في أخر نقط جدول أعمال الدورة.رابعا هل السيد الرئيس ومنذ أنتخابه على رأس المجلس هو ومكتبه،هل ينفدون مقررات المجلس التداولي ؟؟ للأسف مقررات جد مهمة تم التصويت عليها ولم ينفذها الرئيس.خامسا ومن أجل تنوير الرأي العام.لدينا سؤال وجيه.لماذا تم منح 6 دلمليون لجمعية لاعلاقة لها بمدينة سيدي إفني .ألا يكفينا مهرجان قوافل وأكناري .”

للاشارة فقد حضر هذا اللقاء جميع المتدخلين في قطاع الصيد البحري بسيدي افني من مسؤولين ومهنيين ومدراء  وأجابوا بصفة رسمية عن تساؤلات المستشارين الجماعيين الحاضرين والذي كان عددهم تسعة من ثلاثة وعشرين.وقد أعرب الجميع عن أسفهم من غياب ممثلي الساكنة عن الجلسة الثانية  للدورة العادية لشهر ماي

اترك رداً على متتبع إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

التعليقات تعليق واحد
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
  • متتبع
    متتبع 9 مايو 2019 - 7:25

    ليكن في علم عموم مجلس فبيان و زبانيته، الغير القادرين على التحاور و الاكتفاء بتناول وجبات العاء بمقر مخيم الباركو ليلة قبل انعقاد الدورات حتى يسهل هضم نقاط الدورة، أن المجلس السابق رفض كليا قيام تلك الجمعية ( أي فيلم و أي شاطئ ) بعروضها بمدينة سيدي إفني معللا أن طاقات ابداعية بالمدينة داعها سيطها في المسرح و الفكاهة و كذلك الموسيقى هي الأجدر بالقيام بالمهرجان و دعم المجتمع المدني الثقافي و الاجتماعي.
    ناهيك عن أكاذيب الخط البحري طرفاية في خبر كان و لا يمكن لجزر الكناري ضرب اقتصاد خطوطها البحرية مع المملكة الاسبانية و خاصة مينا قاديس,

الاخبار العاجلة