اختارت الحركة الاجتماعية في سيدي إفني طريق لوبي آخر ، ضاغط بالقوة الاقتراحية..
لكن القوة الاقتراحية أمام تقاليد دار المخزن من جهة ، وأمام حسابات المال و الأعمال و المصالح لا تؤدي إلى شيء … و ما ظهر في قضية بوالفضايل أولا و مطار كلميم ثاني (و البقية ستأتي) أكبر دليل على ما وصلنا إليه بعد كل هذا الخذلان من “بوشكارات” ايت باعمران ..