قالت وزارة الداخلية الإسبانية، الجمعة الماضي، أن معلومات استخباراتية مغربية، مكنت من توقيف جهاديين في برشلونة والنمسا، ويتعلق الأمر بعائدين من سوريا بتدريب عسكري.
وكشفت وزارة الداخلية الاسبانية، في بيان لها، إن “عناصر من الشرطة الوطنية الإسبانية نفذوا عملية لمكافحة الإرهاب أسفرت عن اعتقال مقاتلين إرهابيين أجنبيين”.
وأوضحت الداخلية الاسبانية أن الموقوفين تمكنوا من دخول أوروبا سرا عبر منطقة “البلقان”، حيث تم القبض عليهما بسبب انتماءهم إلى منظمة إرهابية، حيث حيث تم القبض على الاول في النماس بينما جرى توقيف الثاني في منطقة متارو ببرشلونة.